صمدت مصر عبر تاريخها أمام المؤامرات والفتن التي استهدفت وحدتها الوطنية المتمثلة في نسيج واحد يضم المسلمين والأقباط.
حاول الاستعمار وفشل ،وحاول المتطرفون ولم ينجحوا. وها هي القوي المعادية لثورة 25 يناير الخالدة تحاول مرة أخري ولكنها. أبداً لن تتمكن أمام وعي الشعب المصري وصلابة وحدته.
وانطلاق ثورته لتحقيق الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية لكل مواطن مصري أياً كانت ديانته وعقيدته وطائفته وجنسه.
سوف تمضي الثورة بسواعد شبابها واحتضان شعبها. وسوف تتحطم كل المؤامرات والفتن. وتحيا الوحدة الوطنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق